Friday, January 3, 2014
Saturday, March 23, 2013
Qazaf El-Damm of Libya is Guest of Egypt and Should not be Handed Down Morally Wrong
أبرزت صحيفة "القدس العربي" عنوانًا لافتاً على صدر صفحتها الرئيسية يقول: قذاف الدم في رسالة للرئيس المصري: أنا في ضيافتك، وأتحدى حكومة طرابلس أن تقدم أي وثيقة تدينني.
وكتبت في التفاصيل: وجه أحمد قذاف الدم -المنسق السابق للعلاقات المصرية والليبية، والمحبوس حاليًا في مصر بغرض تسليمه إلى بلاده- رسالة للرئيس المصري محمد مرسي، شرح له خلالها ما تعرض له في أثناء القبض عليه، فضلًا عن تفنيده للاتهامات الموجهة له، فيما تسعى مصر إلى مبادلة أربعة أعضاء من نظام معمر القذافي اعتقلوا في القاهرة، بمجموعة من المصريين المحتجزين في ليبيا.
وقال مصدر بوزارة العدل الليبية: إن الفكرة طرحت في محادثات بشأن التعاون القضائي بين مسئولين ليبيين، والنائب العام المساعد في مصر، حسن ياسين، الذي كان في زيارة رسمية لطرابلس هذا الأسبوع.
وقال قذاف الدم في الرسالة: "الذي حدث معي يوم 19 مارس.. وهو بالمناسبة نفس الليلة نفسها التي غزا فيها حلف الناتو العراق.. والليلة نفسها التي غزا فيها الحلف ليبيا.. وفيها داهمت شقتي المتواضعة بعد منتصف الليل.. كتيبة من قوات خاصة من الملثمين.. عرفت أخيرًا.. أنهم شرطة.. بعد أكثر من خمس ساعات.. من الرماية المستمرة.. على كل شيء.. دون مراعاة لأي شيء.. ولولا حماية الله.. الذي كان أكبر من كل ظالم.. لوقعت مذبحة كبرى تكتب في تاريخ مصر.. إن ما حدث معي يتنافى مع أبسط القواعد الأخلاقية والإنسانية والسياسية والعربية.. والإسلامية.. وأتوجه للسيد الرئيس محمد مرسي.. وأترك له الأمر.. لأنني في ضيافته
////////////////////////
أحمد قذاف الدم القذافي هو منسق العلاقات الليبية المصرية سابقا وابن عم معمر القذافي. وكان يصنف قذاف الدم ضمن دائرة كبار المسؤولين الأمنيين في النظام الليبي.[1] وأحد أهم رجال الخيمة، وهو التعبير الذي يقصد به الحلقة الضيقة من المسؤولين الذين يحظون بثقة القذافي.[2] في 25 فبراير 2011، وبعد احتداد الانتفاضة الشعبية، أعلن عن انشقاقه من النظام.[3] وفي 19 مارس 2013 اعلن السلطات المصرية اعتقاله في الزمالك وذلك بامر من الانتربول [
ولد قذاف الدم عام 1952 م في مرسى مطروح وقيل في البحيرة بمصر لأب ليبي من القذاذفة وأم مصرية. أخواله يقطنون في محافظة البحيرة في مصر, وهم من قبائل أولاد علي وهي قبائل متواجدة تاريخيا بالمناطق قرب الحدود الليبية المصرية.[5]
كان يدرس قذاف الدم في مدرسة مدنية إلى ان امر معمر القذافى بتحويله إلى الأكاديمية العسكرية. تخرج من الأكاديمية في بداية السبعينيات وبعدها التحق بسلاح الحرس الجمهورى وتدرج في المراتب العسكرية في فترة وجيزة.
أصبح اسمه شائعا في الصحف البريطانبة في أواخر الثمانينات بسبب تهم عن علاقة مع ملكة جمال الهند سابقا باميلا بوردز
ألقت قوات الأمن المصرية القبض علي قذاف الدم في 19 مارس 2013، بأمر من الانتربول.وقعت اشتباكات بين القوات والحرس الخاص به، أسفرت عن إصابة ضابط و2 من حراسه.[13]
دقيقة : حوار حصري مع أحمد قذاف الدم بعد خروجه من السجن
."
الثورة السورية
عامان كاملان من الهدم والقتل والتشريد.. أتمتهما الثورة السورية التي اندلعت يوم15 مارس2011.. لتدخل بذلك عامها الثالث.. بلا أمل قريب في الحل.
وبعيدا عن دهاليز السياسة.. اختارت' الأهرام' أن تتوجه الي بحث معاناة' الانسان' السوري ذاته, من خلال تسليط الضوء علي آلام وآمال الأشقاء السوريين, الذين اختاروا أن ينضموا الي حضن مصر, ريثما تنتهي الأزمة, في ندوة تفاعلية مباشرة عرض خلالها الضيوف السوريون مشاكلهم كاملة, أمام السفير محمد الدايري الممثل الإقليمي للمفوضية السامية للاجئين التابعة للأمم المتحدة لدي مصر وجامعة الدول العربية, الذي اهتم بسماع جميع المشكلات والرد عليها بدقة,والتعهد بمواجهتها, كما تم الاتفاق علي أن تكون' الأهرام' هي حلقة الوصل الدائمة, التي تتولي نقل مشاكل السوريين في مصر الي مفوضية اللاجئين, للعمل علي تذليل الصعاب أمام' أشقاء'.. لا لاجئين.. أجبرتهم ظروفهم القاسية علي الاضطرار الي الانتقال للاقامة بمصر بشكل مؤقت.
وتجدر الاشارة هنا الي أن الندوة شهدت ذكر أكثر من تقدير لأعداد السوريين في مصر حاليا, حيث بلغ أحد التقديرات نصف مليون سوري, بينما قال السفير الدايري أن بيانات مفوضية اللاجئين تشير الي نحو46 ألفا فقط, وأن السلطات المصرية هي المعنية بتقدير العدد الكامل لهم, و'الأهرام' تبادر الي تبني التقدير المتوسط الذي عبر عنه راسم الأتاسي عضو مجلس أمناء المنظمة العربية لحقوق الانسان بالقاهرة,من خلال سجلات منظمات حقوق الانسان وهو ثلاثمائة ألف سوري
وبعيدا عن دهاليز السياسة.. اختارت' الأهرام' أن تتوجه الي بحث معاناة' الانسان' السوري ذاته, من خلال تسليط الضوء علي آلام وآمال الأشقاء السوريين, الذين اختاروا أن ينضموا الي حضن مصر, ريثما تنتهي الأزمة, في ندوة تفاعلية مباشرة عرض خلالها الضيوف السوريون مشاكلهم كاملة, أمام السفير محمد الدايري الممثل الإقليمي للمفوضية السامية للاجئين التابعة للأمم المتحدة لدي مصر وجامعة الدول العربية, الذي اهتم بسماع جميع المشكلات والرد عليها بدقة,والتعهد بمواجهتها, كما تم الاتفاق علي أن تكون' الأهرام' هي حلقة الوصل الدائمة, التي تتولي نقل مشاكل السوريين في مصر الي مفوضية اللاجئين, للعمل علي تذليل الصعاب أمام' أشقاء'.. لا لاجئين.. أجبرتهم ظروفهم القاسية علي الاضطرار الي الانتقال للاقامة بمصر بشكل مؤقت.
وتجدر الاشارة هنا الي أن الندوة شهدت ذكر أكثر من تقدير لأعداد السوريين في مصر حاليا, حيث بلغ أحد التقديرات نصف مليون سوري, بينما قال السفير الدايري أن بيانات مفوضية اللاجئين تشير الي نحو46 ألفا فقط, وأن السلطات المصرية هي المعنية بتقدير العدد الكامل لهم, و'الأهرام' تبادر الي تبني التقدير المتوسط الذي عبر عنه راسم الأتاسي عضو مجلس أمناء المنظمة العربية لحقوق الانسان بالقاهرة,من خلال سجلات منظمات حقوق الانسان وهو ثلاثمائة ألف سوري
Friday, November 2, 2012
Mitt Romney is Silent on Climate Change a Heckler at West Virginia Interrupts a Rally
A heckler interrupted Republican presidential nominee Mitt Romney during a rally Thursday in Virginia Beach, Va., shouting "climate change caused Sandy" before he was booed at and escorted away from the event.
The man was standing near the front of the crowd and waited until a few minutes into Romney's speech to interrupt, just after the candidate urged his supporters to donate to victims of superstorm Sandy. The man held up a sign that read "End Climate Silence." The crowd shouted "U-S-A" and one man pulled away the sign. The heckler was then removed from the room.
Romney's policies on climate change -- or lack thereof -- are under renewed scrutiny in light of superstorm Sandy, which hit the east coast this week and caused major damage. Romney canceled campaign rallies after the storm hit and instead gathered supporters to a campaign-lite event gathering donations to send to those impacted by the storm.
Mitt Romney was interrupted at a rally Thursday in Virginia Beach, Va. A rowdy audience member took advantage of a pause during the Republican presidential nominee's speech and shouted "climate change caused Sandy!" He then flashed a sign that read "End Climate Silence." While Romney seemed to take the heckler in his stride, the crowd (and security) reacted much more strongly.
http://www.inquisitr.com/385318/romney-heckler-interrupts-virginia-rally-video/
http://www.huffingtonpost.com/2012/11/01/mitt-romney-heckled-climate-silence_n_2059174.html
The man was standing near the front of the crowd and waited until a few minutes into Romney's speech to interrupt, just after the candidate urged his supporters to donate to victims of superstorm Sandy. The man held up a sign that read "End Climate Silence." The crowd shouted "U-S-A" and one man pulled away the sign. The heckler was then removed from the room.
Romney's policies on climate change -- or lack thereof -- are under renewed scrutiny in light of superstorm Sandy, which hit the east coast this week and caused major damage. Romney canceled campaign rallies after the storm hit and instead gathered supporters to a campaign-lite event gathering donations to send to those impacted by the storm.
The man was booed and his sign was pulled away from him. As the heckler was led out of the event, the booing was layered with chants of "U-S-A!"
http://www.inquisitr.com/385318/romney-heckler-interrupts-virginia-rally-video/
http://www.huffingtonpost.com/2012/11/01/mitt-romney-heckled-climate-silence_n_2059174.html
Labels:
Climate Change,
Heckler,
Mitt Romney,
Rally,
Silent,
West Virginia Interrupts
Wednesday, October 24, 2012
Subscribe to:
Posts (Atom)