Blog Archive

Total Pageviews

Saturday, March 23, 2013

Qazaf El-Damm of Libya is Guest of Egypt and Should not be Handed Down Morally Wrong

أبرزت صحيفة "القدس العربي" عنوانًا لافتاً على صدر صفحتها الرئيسية يقول: قذاف الدم في رسالة للرئيس المصري: أنا في ضيافتك، وأتحدى حكومة طرابلس أن تقدم أي وثيقة تدينني.
 
 
 
وكتبت في التفاصيل: وجه أحمد قذاف الدم -المنسق السابق للعلاقات المصرية والليبية، والمحبوس حاليًا في مصر بغرض تسليمه إلى بلاده- رسالة للرئيس المصري محمد مرسي، شرح له خلالها ما تعرض له في أثناء القبض عليه، فضلًا عن تفنيده للاتهامات الموجهة له، فيما تسعى مصر إلى مبادلة أربعة أعضاء من نظام معمر القذافي اعتقلوا في القاهرة، بمجموعة من المصريين المحتجزين في ليبيا.

وقال مصدر بوزارة العدل الليبية: إن الفكرة طرحت في محادثات بشأن التعاون القضائي بين مسئولين ليبيين، والنائب العام المساعد في مصر، حسن ياسين، الذي كان في زيارة رسمية لطرابلس هذا الأسبوع.

وقال قذاف الدم في الرسالة: "الذي حدث معي يوم 19 مارس.. وهو بالمناسبة نفس الليلة نفسها التي غزا فيها حلف الناتو العراق.. والليلة نفسها التي غزا فيها الحلف ليبيا.. وفيها داهمت شقتي المتواضعة بعد منتصف الليل.. كتيبة من قوات خاصة من الملثمين.. عرفت أخيرًا.. أنهم شرطة.. بعد أكثر من خمس ساعات.. من الرماية المستمرة.. على كل شيء.. دون مراعاة لأي شيء.. ولولا حماية الله.. الذي كان أكبر من كل ظالم.. لوقعت مذبحة كبرى تكتب في تاريخ مصر.. إن ما حدث معي يتنافى مع أبسط القواعد الأخلاقية والإنسانية والسياسية والعربية.. والإسلامية.. وأتوجه للسيد الرئيس محمد مرسي.. وأترك له الأمر.. لأنني في ضيافته
////////////////////////
 
أحمد قذاف الدم القذافي هو منسق العلاقات الليبية المصرية سابقا وابن عم معمر القذافي. وكان يصنف قذاف الدم ضمن دائرة كبار المسؤولين الأمنيين في النظام الليبي.[1] وأحد أهم رجال الخيمة، وهو التعبير الذي يقصد به الحلقة الضيقة من المسؤولين الذين يحظون بثقة القذافي.[2] في 25 فبراير 2011، وبعد احتداد الانتفاضة الشعبية، أعلن عن انشقاقه من النظام.[3] وفي 19 مارس 2013 اعلن السلطات المصرية اعتقاله في الزمالك وذلك بامر من الانتربول [
 
ولد قذاف الدم عام 1952 م في مرسى مطروح وقيل في البحيرة بمصر لأب ليبي من القذاذفة وأم مصرية. أخواله يقطنون في محافظة البحيرة في مصر, وهم من قبائل أولاد علي وهي قبائل متواجدة تاريخيا بالمناطق قرب الحدود الليبية المصرية.[5]
كان يدرس قذاف الدم في مدرسة مدنية إلى ان امر معمر القذافى بتحويله إلى الأكاديمية العسكرية. تخرج من الأكاديمية في بداية السبعينيات وبعدها التحق بسلاح الحرس الجمهورى وتدرج في المراتب العسكرية في فترة وجيزة.
أصبح اسمه شائعا في الصحف البريطانبة في أواخر الثمانينات بسبب تهم عن علاقة مع ملكة جمال الهند سابقا باميلا بوردز
 
ألقت قوات الأمن المصرية القبض علي قذاف الدم في 19 مارس 2013، بأمر من الانتربول.وقعت اشتباكات بين القوات والحرس الخاص به، أسفرت عن إصابة ضابط و2 من حراسه.[13]
 
 دقيقة : حوار حصري مع أحمد قذاف الدم بعد خروجه من السجن




."

الثورة السورية

عامان كاملان من الهدم والقتل والتشريد‏..‏ أتمتهما الثورة السورية التي اندلعت يوم‏15‏ مارس‏2011..‏ لتدخل بذلك عامها الثالث‏..‏ بلا أمل قريب في الحل‏.‏
وبعيدا عن دهاليز السياسة.. اختارت' الأهرام' أن تتوجه الي بحث معاناة' الانسان' السوري ذاته, من خلال تسليط الضوء علي آلام وآمال الأشقاء السوريين, الذين اختاروا أن ينضموا الي حضن مصر, ريثما تنتهي الأزمة, في ندوة تفاعلية مباشرة عرض خلالها الضيوف السوريون مشاكلهم كاملة, أمام السفير محمد الدايري الممثل الإقليمي للمفوضية السامية للاجئين التابعة للأمم المتحدة لدي مصر وجامعة الدول العربية, الذي اهتم بسماع جميع المشكلات والرد عليها بدقة,والتعهد بمواجهتها, كما تم الاتفاق علي أن تكون' الأهرام' هي حلقة الوصل الدائمة, التي تتولي نقل مشاكل السوريين في مصر الي مفوضية اللاجئين, للعمل علي تذليل الصعاب أمام' أشقاء'.. لا لاجئين.. أجبرتهم ظروفهم القاسية علي الاضطرار الي الانتقال للاقامة بمصر بشكل مؤقت.
وتجدر الاشارة هنا الي أن الندوة شهدت ذكر أكثر من تقدير لأعداد السوريين في مصر حاليا, حيث بلغ أحد التقديرات نصف مليون سوري, بينما قال السفير الدايري أن بيانات مفوضية اللاجئين تشير الي نحو46 ألفا فقط, وأن السلطات المصرية هي المعنية بتقدير العدد الكامل لهم, و'الأهرام' تبادر الي تبني التقدير المتوسط الذي عبر عنه راسم الأتاسي عضو مجلس أمناء المنظمة العربية لحقوق الانسان بالقاهرة,من خلال سجلات منظمات حقوق الانسان وهو ثلاثمائة ألف سوري