لقاء آخر مع الكاتبة سارة حسن
اولا اشكرك علي الرد الغير (صادم) وكنت اود ان يكتب امام كل فقرة المرجع المذكور أدناه حتي يسهل الرجوع اليه وقراءته , علما بأن الترميز الفلكي مجرد استرسال لايخدم الموضوع بالايجاب او السلب.
ثانيا في نهاية المقال اعطيتي استنتاج دون ذكر معطيات او ادلة شافية عن معجزات حورس والمسيح فتقولي: فايزيس كانت تحمل كل صفات القوة وهكذا علمت ابنها كل تلك القدرات فلا عجب ان نعرف ان كل معجزات حورس هي نفس معجزات المسيح ابن العذراء مريم. واكتفيت بهذا الدليل ان يكون ساحر مثلها.
اذا فالمسيح ساحر في نظر سيادتك !!! (ارجو مراجعة القرأن بشأن العذراء وعيسي “المسيح” )ومرة ثانية ارجو افادتنا بمعجزات حورس وايزيس من قيامة الموتي وشفاء المرضي والصم والبكم والسير علي المياه وتهدئة العواصف واشباع الجموع يقول عنه الكتاب كان يجول يصنع خيرا ومن القران يخلق من الطين طيرا.. والعجب ان تقولي اسطورة كريشنا في الهندوسية منطقي مع انها سطورة !!
ثالثا: في معنى عذراء في معجم المعاني الجامع: “لم تثقب , لم تطأ, لم يصبها هدف لم تعرف بعد، لم تمتدّ إليها يدُ الإنسان بالقطع وغيره العَذْراءُ: البتول، لقب السَّيِّدة مريم أمّ المسيح عليه السَّلام “
وسيادتك في مقالك ذكرتي “حملت من اوزيريس عن طريق السحر حيث صنعت له عضوا ذكريا بدلا من المفقود بمساعدة تحوت وكان من الذهب…. ولكنه لم يعاشر ايزيس!!! وهل كانت زوجة متبتلة عندما تزوجها اوزوريس حتي قبل موته ومادور العضو الذكري البديل !!!(آسف)
(للاحاطة الثقافة المصرية اعتبرت كلمة عذراء تحمل احتراما للمرأة ولم تفرق تماما مثل كلمة المرأة في اليهودية لاتفرق ايضا وبالتالي ان النساء الان تفضل كلمة آنسة حتي تشعر بانها صغيرة ).
رابعا لايمكن ان نشبهي العذراء الانسانة الطاهرة بايزيس الالهة الساحرة و معطياتك غير كافية بتاتا ويخالف الديانتين المسيحية والاسلام وسوف اوضح الفرق في نهاية المقال
( المسيحية لم تدخل الغرب من خلال المصريين وغير مذكور بالكتاب المقدس اسطورة ايزيس )
خامسا: اقول واكرر انها اسطورة واليك ماكتبه ياروسلاف تشرني في كتابه الديانة المصرية القديم ص40: لاتوجد رواية شاملة او حتي كاملة معروفة حتي الان لقصة اوزوريس في الوثائق المصرية ومصدرنا الرئيس عن هذه القصة هي عمل المؤرخ الكلاسيكي بلوتارخ عن ايزيس واوزوريس وبالطبع هناك اشارات متواترة ومستمرة نجدها في النصوص المصرية من كل العصور يتضح من سياقها ان الاسطورة التي اوردها بلوتارخ تتسق في جوهرها مع المفاهيم العقيدية المصرية
سادسا: في صفحة 259 يقول اريك هورنونج في كتابه ديانة مصر الفرعونية ( لااله الا اتون واخناتون رسوله ) هل نقول ان الاسلام اخذ من المصرية القديمة وكتب د.وسيم السيسي مقالات عديدة ممكن الرجوع اليها من جوجل عن الوضوء والصيام ثلاثين يوما والصلاة خمسة مرات بسجدات والحج , هل نفهم ان الاسلام جذوره مصرية التي يعتبرها اغلب شيوخ المسلمين انها وثنية وحضارة عفنة !!!!
سابعا: لم يكن الثالوث هو العقيدة الاساسية انما التاسوع: تقول نصوص الاهرام “وأكثر المجموعات أهمية هو التاسوع التي يشهد بصحتها لاول مرة تاسوع هليوبوليس الذي اعطي النموذج لتاسوعات اخري في مجمع الالهة نجد لها قوائم من الالهة التسعة وهم آتوم ينجب بالتلقيح الذاتي اول مجموعة مقدسة مختلفة بعضها عن بعض في الجنس وهي شو وتفنوت وجب ونوت وانتجت الوحدة بين اله الارض هذا واله السماء الاخوة اوزوريس وايزيس وست ونفتيس الذين اكملوا التاسوع واختفي ست pyr1655b Ggriffithsمنذ الدولة الحديثة وحل حورس محله
ثامنا: لاافهم قصدك ان عذرية ايزيس تظهر واضحة في ارتباطها بالنتر هي الامومة السمائية !!! وتواجد عذاري عديدة تؤيد ثقافتهم لكلمة عذراء وتؤكد انها اساطير الاولين , وتضعف من تفرد ايزيس بعذريتها وتشابهها بالعذراء مريم
علما بأننا نشيد بأمومة ايزيس واخلاصها وهذا هو المفاد من ذكرها رغم انها اسطورة ولاتمت بصلة للعذراء مريم .
ولعل هذا التاريخ العظيم والحضارة المصرية الباسقة يتنكر لهما الاسلاميون والعروبيون , الذين يريدون هدم الاهرامات وتحجيب التماثيل المصرية وعدم تدريس التاريخ المصري واستبداله بتاريخ العرب والغزوات.
تقول الدكتورة زينب نور في بحثها بعنوان عبقرية الرمزالقبطي
إن الجانب الفكرى والفلسفى لتطور الرمز عند المسيحيين بشكل عام هو جانب مرتبط قبل كل شىء بالعقيدة المسيحية فالفكر ليس مجرداً والفلسفة ليست منعزلة..حتى وإن حاولت أن تشمل كافة أمور الحياة فهى فى ذلك كانت تهدف إلى أن يسلك الفرد المؤمن حياته من خلال العقيدة وذلك فى ظل ازدهار النشاط الفلسفى فى الشرق فى القرون الميلادية الأولى ولاسيما فى مصر..تماماً كما كان يحدث عند المصرى القديم وهو ما يعد استمراراً واضحاً لصفات الشخصية المصري
أما فيما يخص العقيدة وهى تمثل الزاوية الثانية فى مثلث (الرمز – العقيدة – الفن)..كان من اللازم الرجوع للوراء أكثر من ذلك لتتبع أصول الفكر والفلسفة الرمزية فى العقيدة المسيحية للكنيسة الشرقية..وإن بدت الأمور وكأنها تتشعب..إلا أنه كلما ازداد التعمق التاريخى والفكرى كلما ازداد معه فهمنا لهذا الفكر وتلك الفلسفة
فعندما بحَثَت الكنيسة المصرية عن مفتاح الاستقلالية عن باقى الكنائس الأجنبية والتميز فى شكل عمارتها والفنون المقدسة التى سوف تعبر عن رؤيتها الخاصة بالعقيدة..لم يكن هناك مفر من الإستقاء والاستلهـام من الرصيد التراثى الهائل والعظيم والمتميز للمصريين القدماء..ولقد اتضح هذا من خلال الأعمال الفنية بالقرون الأولى الميلادية للفن القبطى الذى دأب بعد ذلك فى المحـاولات للبعـد عن هذا التراث بعد قرون من ضعف الذاكرة والروح الأصيلة للديانة المصرية القديمة بعد أن مرت على مصر قوى استعمارية مختلفة كانت لاتزال تخلف وراءها الكثيرمن التشويه والتداخلات للمعانى والقيم الأصلية للتراث المصرى القديم..
مقارنة بين العذراء مريم وايزيس
الاولي انسانة والثانية الهة
الاولي مخطوبة ليوسف النجار والثانية متزوجة من اوزوريس
الاولي مذكورة ومبجلة في القران والاناجيل والثانية غير مذكورة بهما
الاول حقيقة وواقع والثانية مجرد اسطورة
الاولي لم تصنع معجزات والثانية ساحرة
الاولي لم تقيم المسيح من الاموات لانه هو الذي قام والثانية جمعت اشلاء اوزوريس كما في الاسطورة
مقارنة بين السيد المسيح وحورس
الاول خلق من الطير طيرا كما في القران واقام الموتي وشفي المرضي واشبع الجموع كما في الاناجيل والثاني لم يذكر له معجزات
الاول ملك السلام والثاني محارب ومنتقم لابيه
الاول لم يتزوج والثاني متزوج وله اربعة بنين
الاول ديانا للاموات والاحياء والثاني احد الهة التاسوع والثالوث
اخيرا اكتفي بهذا لان البحث ويحتاج الي كتاب وارجو من الكاتبة الفاضلة الا تنساق الي مواقع الانترنت المتشددة والتي كل غايتها اسقاط الوثنية علي الديانة المسيحية وانها من رحم الديانة المصرية الوثنية , في حين ان الديانة المصرية ديانة توحيدية وليست وثنية وارجو مراجعة كتاب د.نديم السيار (المصريون القدماء اول الموحدين ) راجيا الا تنكأوا جراح التعصب بمقالات تدعوا انها (صادمة )
ملحوظة انا لم اهاجمك كما نوهتي في المقال لكن صدمت من كلمة صادم وهذه احدي مفردات الجماعات الاسلامية التي تحاول جاهدة ان تصدمنا ان لم يكن بالسيف فبالقلم وماذا يعني خاتمة مقالك ميلاد حورس وكريشنا وتموز و نمرود مجيد للجميع -عفوا اقصد – ميري كريسمس وميلاد مجيد للجميع !!! اترك الرد لك
اقبلي تحياتي وشكري ومديون لك بتنشيط ذاكرتي خاصة انني في العقد السابع والتاريخ المصري معشوقي كمصري قبطي ولا اقصد الديانة بل الهوية.
لقاء آخر مع الكاتبة سارة حسن
اولا اشكرك علي الرد الغير (صادم) وكنت اود ان يكتب امام كل فقرة المرجع المذكور أدناه حتي يسهل الرجوع اليه وقراءته , علما بأن الترميز الفلكي مجرد استرسال لايخدم الموضوع بالايجاب او السلب.
ثانيا في نهاية المقال اعطيتي استنتاج دون ذكر معطيات او ادلة شافية عن معجزات حورس والمسيح فتقولي: فايزيس كانت تحمل كل صفات القوة وهكذا علمت ابنها كل تلك القدرات فلا عجب ان نعرف ان كل معجزات حورس هي نفس معجزات المسيح ابن العذراء مريم. واكتفيت بهذا الدليل ان يكون ساحر مثلها.
اذا فالمسيح ساحر في نظر سيادتك !!! (ارجو مراجعة القرأن بشأن العذراء وعيسي “المسيح” )ومرة ثانية ارجو افادتنا بمعجزات حورس وايزيس من قيامة الموتي وشفاء المرضي والصم والبكم والسير علي المياه وتهدئة العواصف واشباع الجموع يقول عنه الكتاب كان يجول يصنع خيرا ومن القران يخلق من الطين طيرا.. والعجب ان تقولي اسطورة كريشنا في الهندوسية منطقي مع انها سطورة !!
ثالثا: في معنى عذراء في معجم المعاني الجامع: “لم تثقب , لم تطأ, لم يصبها هدف لم تعرف بعد، لم تمتدّ إليها يدُ الإنسان بالقطع وغيره العَذْراءُ: البتول، لقب السَّيِّدة مريم أمّ المسيح عليه السَّلام “
وسيادتك في مقالك ذكرتي “حملت من اوزيريس عن طريق السحر حيث صنعت له عضوا ذكريا بدلا من المفقود بمساعدة تحوت وكان من الذهب…. ولكنه لم يعاشر ايزيس!!! وهل كانت زوجة متبتلة عندما تزوجها اوزوريس حتي قبل موته ومادور العضو الذكري البديل !!!(آسف)
(للاحاطة الثقافة المصرية اعتبرت كلمة عذراء تحمل احتراما للمرأة ولم تفرق تماما مثل كلمة المرأة في اليهودية لاتفرق ايضا وبالتالي ان النساء الان تفضل كلمة آنسة حتي تشعر بانها صغيرة ).
رابعا لايمكن ان نشبهي العذراء الانسانة الطاهرة بايزيس الالهة الساحرة و معطياتك غير كافية بتاتا ويخالف الديانتين المسيحية والاسلام وسوف اوضح الفرق في نهاية المقال
( المسيحية لم تدخل الغرب من خلال المصريين وغير مذكور بالكتاب المقدس اسطورة ايزيس )
خامسا: اقول واكرر انها اسطورة واليك ماكتبه ياروسلاف تشرني في كتابه الديانة المصرية القديم ص40: لاتوجد رواية شاملة او حتي كاملة معروفة حتي الان لقصة اوزوريس في الوثائق المصرية ومصدرنا الرئيس عن هذه القصة هي عمل المؤرخ الكلاسيكي بلوتارخ عن ايزيس واوزوريس وبالطبع هناك اشارات متواترة ومستمرة نجدها في النصوص المصرية من كل العصور يتضح من سياقها ان الاسطورة التي اوردها بلوتارخ تتسق في جوهرها مع المفاهيم العقيدية المصرية
سادسا: في صفحة 259 يقول اريك هورنونج في كتابه ديانة مصر الفرعونية ( لااله الا اتون واخناتون رسوله ) هل نقول ان الاسلام اخذ من المصرية القديمة وكتب د.وسيم السيسي مقالات عديدة ممكن الرجوع اليها من جوجل عن الوضوء والصيام ثلاثين يوما والصلاة خمسة مرات بسجدات والحج , هل نفهم ان الاسلام جذوره مصرية التي يعتبرها اغلب شيوخ المسلمين انها وثنية وحضارة عفنة !!!!
سابعا: لم يكن الثالوث هو العقيدة الاساسية انما التاسوع: تقول نصوص الاهرام “وأكثر المجموعات أهمية هو التاسوع التي يشهد بصحتها لاول مرة تاسوع هليوبوليس الذي اعطي النموذج لتاسوعات اخري في مجمع الالهة نجد لها قوائم من الالهة التسعة وهم آتوم ينجب بالتلقيح الذاتي اول مجموعة مقدسة مختلفة بعضها عن بعض في الجنس وهي شو وتفنوت وجب ونوت وانتجت الوحدة بين اله الارض هذا واله السماء الاخوة اوزوريس وايزيس وست ونفتيس الذين اكملوا التاسوع واختفي ست pyr1655b Ggriffithsمنذ الدولة الحديثة وحل حورس محله
ثامنا: لاافهم قصدك ان عذرية ايزيس تظهر واضحة في ارتباطها بالنتر هي الامومة السمائية !!! وتواجد عذاري عديدة تؤيد ثقافتهم لكلمة عذراء وتؤكد انها اساطير الاولين , وتضعف من تفرد ايزيس بعذريتها وتشابهها بالعذراء مريم
علما بأننا نشيد بأمومة ايزيس واخلاصها وهذا هو المفاد من ذكرها رغم انها اسطورة ولاتمت بصلة للعذراء مريم .
ولعل هذا التاريخ العظيم والحضارة المصرية الباسقة يتنكر لهما الاسلاميون والعروبيون , الذين يريدون هدم الاهرامات وتحجيب التماثيل المصرية وعدم تدريس التاريخ المصري واستبداله بتاريخ العرب والغزوات.
تقول الدكتورة زينب نور في بحثها بعنوان عبقرية الرمزالقبطي
إن الجانب الفكرى والفلسفى لتطور الرمز عند المسيحيين بشكل عام هو جانب مرتبط قبل كل شىء بالعقيدة المسيحية فالفكر ليس مجرداً والفلسفة ليست منعزلة..حتى وإن حاولت أن تشمل كافة أمور الحياة فهى فى ذلك كانت تهدف إلى أن يسلك الفرد المؤمن حياته من خلال العقيدة وذلك فى ظل ازدهار النشاط الفلسفى فى الشرق فى القرون الميلادية الأولى ولاسيما فى مصر..تماماً كما كان يحدث عند المصرى القديم وهو ما يعد استمراراً واضحاً لصفات الشخصية المصري
أما فيما يخص العقيدة وهى تمثل الزاوية الثانية فى مثلث (الرمز – العقيدة – الفن)..كان من اللازم الرجوع للوراء أكثر من ذلك لتتبع أصول الفكر والفلسفة الرمزية فى العقيدة المسيحية للكنيسة الشرقية..وإن بدت الأمور وكأنها تتشعب..إلا أنه كلما ازداد التعمق التاريخى والفكرى كلما ازداد معه فهمنا لهذا الفكر وتلك الفلسفة
فعندما بحَثَت الكنيسة المصرية عن مفتاح الاستقلالية عن باقى الكنائس الأجنبية والتميز فى شكل عمارتها والفنون المقدسة التى سوف تعبر عن رؤيتها الخاصة بالعقيدة..لم يكن هناك مفر من الإستقاء والاستلهـام من الرصيد التراثى الهائل والعظيم والمتميز للمصريين القدماء..ولقد اتضح هذا من خلال الأعمال الفنية بالقرون الأولى الميلادية للفن القبطى الذى دأب بعد ذلك فى المحـاولات للبعـد عن هذا التراث بعد قرون من ضعف الذاكرة والروح الأصيلة للديانة المصرية القديمة بعد أن مرت على مصر قوى استعمارية مختلفة كانت لاتزال تخلف وراءها الكثيرمن التشويه والتداخلات للمعانى والقيم الأصلية للتراث المصرى القديم..
مقارنة بين العذراء مريم وايزيس
الاولي انسانة والثانية الهة
الاولي مخطوبة ليوسف النجار والثانية متزوجة من اوزوريس
الاولي مذكورة ومبجلة في القران والاناجيل والثانية غير مذكورة بهما
الاول حقيقة وواقع والثانية مجرد اسطورة
الاولي لم تصنع معجزات والثانية ساحرة
الاولي لم تقيم المسيح من الاموات لانه هو الذي قام والثانية جمعت اشلاء اوزوريس كما في الاسطورة
مقارنة بين السيد المسيح وحورس
الاول خلق من الطير طيرا كما في القران واقام الموتي وشفي المرضي واشبع الجموع كما في الاناجيل والثاني لم يذكر له معجزات
الاول ملك السلام والثاني محارب ومنتقم لابيه
الاول لم يتزوج والثاني متزوج وله اربعة بنين
الاول ديانا للاموات والاحياء والثاني احد الهة التاسوع والثالوث
اخيرا اكتفي بهذا لان البحث ويحتاج الي كتاب وارجو من الكاتبة الفاضلة الا تنساق الي مواقع الانترنت المتشددة والتي كل غايتها اسقاط الوثنية علي الديانة المسيحية وانها من رحم الديانة المصرية الوثنية , في حين ان الديانة المصرية ديانة توحيدية وليست وثنية وارجو مراجعة كتاب د.نديم السيار (المصريون القدماء اول الموحدين ) راجيا الا تنكأوا جراح التعصب بمقالات تدعوا انها (صادمة )
ملحوظة انا لم اهاجمك كما نوهتي في المقال لكن صدمت من كلمة صادم وهذه احدي مفردات الجماعات الاسلامية التي تحاول جاهدة ان تصدمنا ان لم يكن بالسيف فبالقلم وماذا يعني خاتمة مقالك ميلاد حورس وكريشنا وتموز و نمرود مجيد للجميع -عفوا اقصد – ميري كريسمس وميلاد مجيد للجميع !!! اترك الرد لك
اقبلي تحياتي وشكري ومديون لك بتنشيط ذاكرتي خاصة انني في العقد السابع والتاريخ المصري معشوقي كمصري قبطي ولا اقصد الديانة بل الهوية.
http://www.civicegypt.org/
No comments:
Post a Comment